المراة العصبية تفقد كثير من مميزاتها كأنثى ايا كان جمالها ومركزها فى المجتمع او اى صفات اخرى جميلة
فانها فى بيتها على سبيل المثال تثير حالة شديدة من التوتر مع زوجها واولادها وتضطر الجميع الى الكذب وها ما يضر بالصحة النفسية لاولادها اما بالنسبة لزوجها فانه بالتاكيد سيلجا للخارج او بمعنى اكثر صراحة سيلجا لامراة اخرى يشعر معها بالحنان والهدوء وبرجولته هذا لو كان باقيا على بيته واسرته او كان ذو شخصية ضعيفة اما لو كان رجل هو الاخر عصبيا وله طابع شرقى ولا يقبل ان تتحكم به المراة فان مصير هذا الزواج ان اجلا ام عاجلا الى الفشل
وفى عملها ستكون منبوذة من الكثيرين وسيتجنبها الاكثرية من زملائها
اما من ناحية صحتها فان الغضب يجعلها عرضة اكثر للامراض
اما لو كانت غير متزوجة فهذا وللاسف هيوقف حالها ودى حاجة اكيدة وهتعنس من الاخر هههههههههههههههههههههههههه
والحل لهذا الامر ان تبدا بالتمرين على كتم انفعالاتها شيئا فشئ وان تبتعد قدر الامكان عن الضغوط التى تتسبب فى عصبيتها
وان تحاول ايجاد الجوانب المشرقة فى الحياة وتحاول ان تخصص وقتا من يومها للتامل فى كل شئ جميل
وايضا ان تحاول التقرب الى الله وهذا اكثر الحلول الذى يعطيها سكينة وهدوءا ليس له مثيل
فالحذر كل الحذر من الغضب فان عواقبه وخيمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق